فى هذه الأيام تتصاعد نفقات الحياة اليومية ومع ذلك فإنه ليس من المستغرب أن نجد عددا كبيرا من الناس الذين يحاولون باهظا لتغطية نفقاتهم وهذا ارتفاع أسعار السلع كما لم يحظر الناس كيف ما يريدون أن يعيشوا حياة مترفة فخمة وكلهم يعتقدون أنه ضروري لأنفسهم. لهذا السبب فإن عددا كبيرا من الناس يبحثون عن مصادر بديلة لكسب دخل إضافي منذ دخل شهري أو سنوي من الناس لايكون كافيا لتمكينهم من أن يعيشوا حياة البذخ والعظمة من بين الأساليب المختلفة المستخدمة فى هذه الأيام وأصبح الاستثمار في شركات MLM (المتعددد المستوى التسويق) وسيلة رائعة لكسب دخل إضافي . واحدة من أفضل شركات MLM هو Goldquest ويعتبر أن هذا هو أفضل ليس فقط في الهند ولكن في أكثر من اثنين وعشرين دولة في مختلف أنحاء العالم.ومع ذلك فإنه ليس من المستغرب ان تأتي تقارير احتيال شركة Goldquest ولكن نحن بحاجة إلى البحث أولا عن تقاريرها.
ان شركة Goldquest هى عالمية متعددة المستويات شركة التسويق العملاقة وشركة تابعة لمجموعة شركات Qi هو جزء من شبكة التسويق والصناعة وهو ٧٥ سنة من العمر والصناعة١٧٠ مليار دولار. أسست Goldquest في عام ١٩٩٨ ومقرها في هونغ كونغ. عندما بدأت الشركة العملاقة عرضت شركة QNet عملة عالية القيمة والقدروالميداليات حصرا، وسرعان ما أثبتت نفسها باعتبارها واحدة من الشركات العالمية الرائدة في المسكوكات. وتقارير احتيال Goldquest عادة من قبل الشركات المنافسة التي تريد أن تصل إلى العليا وصلت إليها شركة Goldquest اليوم. أنهم يظنون أن هذه هي استراتيجية التسويق وإذا أشيعت التقارير السلبية عن Goldquest سيرون قبل الاستثمار في هذه الشركة وربما اعتقدوا أنه من الأفضل لو انهم يستثمرون في شركات منافسة لتحقق استراتيجية هذه الشركات الأخرى.
ان المرء يحتاج إلى إدراك ما كتب الكاتب قبل التيقن على تقارير Goldquest المحتالة. وينبغي له ان يحقق اذا كانت هذه هي موثوقة بها وليس ببساطة تؤمن بها. إذا كانت شركة Goldquest محتالة فانها لن تكون واحدة من أنجح الشركات وماانتشرت في أكثر من اثنين وعشرين دولة في مختلف أنحاء العالم منها الولايات المتحدة. تقارير Goldquest المحتالة عموما بالذين لم ينجحوا في الاكتساب جيدا. هذا هو لأنهم لم يهتموا بأي اهتمام لإضعاف أموالهم في السوق، هؤلاء الناس لا يفهمون أداء التسويق MLM وإذا لم ينجحوا باستخدام نظام ثنائي الذى تعرضه شركة Goldquest فإنهم لن يفوزون في أي مكان آخر أيضا.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق