فى هذا الزمن الراهن لقد أصبح الاستثمار فى مجالات مختلفة هامة جدا. حيث يريد كل فرد ان يكسب غزيرا من المال لكى يعيش حياة على طريقة التى يرغبها أو يشتهيها أو يختارها وهناك عدد من المرات دخل الفرد الشهرى أو السنوى لايكفيه لجميع احتياجاته ومطالبه، فى هذا الوضع ان الشركة تمده إمدادا على الدخل الإضافى ومنذ ان ترفع أسعار كل سلعة فى شكل. وهذا لايؤثر أحدا فى شراء هذه السلع التى تدعمهم على ان يعيشوا عيشا رافها، بين وسائل عديدة ومختلفة من الاستثمارات أحد يستثمر في شركة عملاقة متعددة الجنسيات MLM ( المتعدد المستوى التسويق) وفى هذه الأيام عدة من شركات عملاقة فى السوق ولكن إحدها أكثر فعالية وأفضل استثمارا وأحسن طريقة هى شركة QNET وهى أفضلها فى السوق الحالى لاشك فيه ، تذوع الشوائع والتقارير السلبية عن احتيالها حتى الآن، ولكن هل هذه الشوائع والتقارير حقا؟
من الوجوب على الفرد ان لا يعتقد التقارير والشكاوى Qnet فيحسن له تجاهل عنها لأن هذه التقارير عادة قيلت وكتبت من قبل الناس الذين لا يفهمون أداء السوق فى MLM (المتعدد المستوى التسويق).إذا المرء لم ينجح في Qnet، فمن المحتمل جدا أنه لن ينجح أيضا في أماكن أخرى. هذا بسيط لأن أولئك الذين لايستطيعون أن يحصلون على الربح من نظام ثنائي تتضمنه Qnet. هو لن ينجح على الإطلاق نظرا لأنه سوف يستثمر المال فقط ولكن ليس لديه تفكير عن الإضعاف في السوق لكى ترجع إليه النتائج المفيدة المطلوبة. كيف يستفاد بها فيلزم على المرء ان يتعلم أولا أداء التجارة فى سوق MLM ولايضيع وقتهم الغالية فى كتابة التقارير السلبية والإشاعات والاستعراضات حول Qnet.
اذا كانت تقاريرشكاوى Qnet قريبا إلى الحزم واليقين فإنها لم تكن أفضل الشركات الكبيرة في جميع أنحاء العالم مع العملاء الراضين. هذه الشركة توسعت نفسها في العقد الماضي ولها فروع عديدة في ٢٢ بلدا في جميع أنحاء العالم. اذا كانت هذه التقارير وشكاوى صحيحة لن تنشر راسخة في دول من جميع أنحاء العالم مع مئات الآلاف من الزبائن المطمئنين. شكاوى Qnet ليست بشيئى بل هى استراتيجية التسويق وعليك ان لا تقع افتراسا لها. شركات منافسة تستخدم هذه الاستراتيجية القوية لكى تنفر العملاء عن Qnet ليستثمروا في شركاتهم بدلا من تلك.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق