من الإمكان ان يقال ان المال ضرورة مهمة فرديا من أجل بقاء الحياة والحفاظ عليها. لقد ذهبت مستويات المعيشة عالية وباالتالى فان الحاجة إلى كسب المال الكافى لدعم الحياة المرجوة، مع ذالك ان مستوى المعيشة ترتفع عالية فالناس يختارون عدم تسوية أى شيى أقل من مطلوبهم ويبدو انها أصبحت مهمة لكسب بعض دولارات إضافية من أجل الاحتياجات المتزايدة ونبه هذا كثيرا من الناس وأسفر عن كثير من الناس الذين يوظفون في وسائل مختلفة لدعم أنماط حياتهم الفاخرة، من بين وسائل مختلفة أصبحت مفيدة للناس لكسب بعض دولارات إضافية. والاستثمار فى متعدد مستوى تسويق تجارة عالية فى الرسوم البيانية.
شركة QNET هى شركة واحدة من MLM ( المتعدد المستوى التسويق) التى قدمت تطبيقات فعالة فى السوق على عدد قليل، ومكنت الناس على الاستثمار فى خطط متنوعة مجزية على غاية. شركة QNET أسست عام ١٩٩٨م فى المكتب الرئيسى من هونغ كونغ وامتدت عملياته التجارية إلى ٢٢ بلدا فى جميع أنحاء العالم فيسهل العثور على غزير من المواد على الإنترنيت عن احتيال شركة QNET ولكن قبل تعير هذه التقارير أي اهتمام حاول ان تدرك دوافعها ان الكاتب يحمل المصالح الفضلى فى الاعتبار على حزم.
احتيال شركة QNET هى إشاعات فقط على وجه العموم من قبل شركات المتنافسة MLM فى السوق مع انها استراتيجية التسويق الممتازة، أحد يستخدم عددا من الشركات للوصول إلى القمة بسرعة، ان تشويه سمعة الشركات الأخرى بهذه الطريقة يضمن ان الناس يفكرون مرتين قبل الاستثمار فى الشركة المشوهة. هذه النتائج لسبب الشك بين الناس الذين يتابعون شركة QNET عن كثب.سبب آخر لهذه الإشاعات المنتشرة كلها عن احتيال شركة QNET ان حفنة من الناس الذين استثمروا فى شركة QNET ادعوا بانهم غشوا بطريقة لايحصلون عل ماوعدوا لهم. فليدرك هؤلاء الناس ان استثمار المال فى شركة معينة لايكفى. على الناس ان يقفوا على أنماط التجارة تماما ثم يستثمروا فى جهود مخلصة ان أموالهم تنموا على حزم. لجأوا إلى تشويه سمعة شركة فى نهاية المطاف فقط بسبب افتقار الجهود وبدون ثمرة فى استثماراتهم لذلك بدأت الشائعات عن احتيال شركة QNET. ولكن الخلاصة هى ان هؤلاء الناس سوف يفشلون فى أي منطقة يستثمرون فيها لان الجهود المخلصة مفقودة لتضاعف الأموال.
شركة QNET هى واحدة من الشركات العملاقة أكثر موثوقية وفى هذه الأيام أنشأت فى السوق. احتيال شركة QNET هو تشويه السمعة للشركة فقط.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق